بقلم/صبري محمد علي (العيكورة)
التاريخ فبراير ٢٠١٧م
الخطاب (سري للغاية)
الجهة الفرقة (١٤) مشاة رئاسة أركان القوات البرية
شعبة الإستخبارات العسكرية
الجهة المرسل إليها …
مدير مكتب معتمدية اللاجئين ولاية جنوب كردفان
الموضوع : الموظف (ع.ع)
الحكاية شنو؟
القصة طويلة والخلاصة أن الموظف المذكور إنتحل صفة ضابط برتبة عميد ومطلوب لمزيد من التحري !!
والتوقيع …..
عقيد (تقني) ركن (أ.س.م.ع)
و الحكاية نامت
وعاد (ع.ع) لعمله كموظف بالمعتمدية
بعض الروايات تقول حتي ذلك الحين ما كان يمتلك (شهادة ثانوي)
و الرجل الداهية …..
يتمدد ويسيطر على صانع القرار بالمعتمدية آنذاك
والكلام (روووح)
وقضية فصل (١٣٠٠) موظف أشارت إليه بأصابع الإتهام
وإعادة (٤٥) موظف منهم فقط أيضاً أشارت إليه
وضياع (١٠٠) وظيفة على السودان أتي بها المفوض السامي أيضاً أشارت إليه
وإنحيازه لإثنية معينة تشير إليه !
والذين قالوا من داخل المعتمدية
قالوا حديثاً لا يمكننا كتابته حياءاً
والبلاغ الذي دون ضد الموظف (ع.ع) ببورتسودان اليوم كان تحت الرقم (٩٩٤) المادة (٩٣)من القانون الجنائي
و (الزول) تم توقيفة و إيداعه الحراسة
وسبب الدعوى هو لإنتحاله صفة (العميد) المثبته منذ العام ٢٠١٨ وتهم أخرى قيلت لي همساً لم أتبينها !
والصباح رباح
و(كلو) بالمهلة بجي
إن لم تتدخل جهات نعلمها
فستأخذ العدالة مجراها.
